حب مجهول الهويه بقلمي ملك إبراهيم.
فين بس احنا مالنا ومال المشاكل بتاعهم دي!
صړخت فيها وانا ببكي طارق يا بسمه .. طارق شكله في خطړ انا خاېفه عليه اوي.
بسمه طب معلش اهدي وادخلي اتوضي وصلي وادعيله ربنا يحفظه.
بصتلها وانا ببكي وفعلا ملقتش في أيدي حاجة اقدر اعملها غير اني اصلي واطلب من ربنا انه يحفظه وينصره.
عند طارق كان سايق عربيته وشاكر قاعد جنبه مړعوپ والطريق كان طويل ومقطوع وبعد ساعه وصلوا وكان في عربيه واقفه في انتظارهم وطارق نزل من عربيته ووقف جنبها وكان في ايديه ملف والمفروض انه البحث وفجأة حصل اقټحام بعربيات خيري ورجالته وطارق كان مدي امر لرجالته محدش يضرب ڼار غير بأمره وخيري نزل من عربيته وشاف طارق وهو لسه واقف جنب عربيته وفي ايده البحث وشاف العربيه اللي في انتظاره بس مش واضح من جواها وخيري قرب من طارق وقاله البحث بتاعك ده يلزمني.
خيري استغرب ان طارق مش عارف مين الي خاطف مراته وانتهز الفرصه وقاله ايوا انا اللي خاطف مراتك.
في اللحظة دي كان توفيق ومنتصر وصلوا بعربياتهم ووراهم الحرس بتوعهم ونزلوا من العربيه وشافوا خيري واقف قدام طارق وكان واضح انه بيتفاوض معاه وطبعا اتأكدوا ان خيري اللي عملها وشافوا البحث في ايد طارق وقربوا منه هو وخيري وتوفيق قال بثقة بقى انت يا خيري اللي عملتها!!
منتصر يعني انت عايز تبيعنا بعد كل اللي عملناه معاك وبعد كل الفلوس اللي دفعناها.
خيري كان بيحاول يقنع طارق ان هو اللي خاطف مراته عشان يستفاد من الموقف وياخد منه البحث وقال فلوسكم كلها هترجعلكم بس اول لما اخد البحث واسلمه للناس بتوع برا.
خيري هو كمان رفع السلاح في وشه وقال وانا قټلت وعملت كتير اوي عشان البحث ده ومش مستعد اضحي بيه دلوقتي.
كلهم رفعوا الاسلحة في وش بعض وطارق في النص بينهم وشاكر بيحمي نفسه جوه العربيه وهو خاېف. وفجأة رجال الشرطة ظهروا والظابط اتكلم بصوت عالي كله ينزل السلاح اللي في ايديه وسلموا نفسكم.
... يتبع ياريت بعد اذنكم تقدروا اني ملتزمة معاكم يوميا وده محدش بيعمله غير عدد قليل جدا ونص الرواية تقريبا كنت بنزلها فصول هدية ليكم والنهارده النت كان فاصل عندي من الساعه ٧ ولسه شغال حالا والادمن هما اللي شغالين على الصفحة ولما النت اشتغل دلوقتي وفتحت اتفاجأت ان في ناس بتغلط وعاملين مشاكل عشان ساعتين او ٣ تأخير ومحدش عارف ايه اللي حصل عندي ومنعني انشر البارت في ميعاده والناس اللي بيقولوا ملك هتخسر متابعينها ياريت تسألوا متابعيني اللي هخسرهم عن الفصول الهدية اللي كنت بنشرها ليهم كل يوم ولا كل ده بيتنسي عشان تأخير ساعتين ولا تلاته!