هتجوزني ازاي ي ابيه انا في بطني

موقع أيام نيوز

مقتوله 

المقدم  : بيكلم بيقول انا اسف انت هتفضل معانا لمده 24 ساعه لما تظهر البصمات 

محمد  : بيحضن يوسف قال مش تقلق إن شاء الله خير احنا في ضهرك 

عند صديق بيجهز ورق مزور عشان ي سافر فاجأة الباب بيتكسر بيدخل رجاله 

كنوز المستخبي

بقلمي شهد هاني عبد الحافظ

البارت 15

عند صديق  : بيجهز ورق المزور بتاعه عشان يهرب يسافر بره البلد فاجأة الباب بيتكسر 

بيدخل محمد  : بيقول أهلا لا أهلا واخد الشنطه بتاعتك رايح فين ي صديق باشا ولا نقول القاټل 

صديق  : بېخاف لأن عارف يوسف مكانته بيقول هااا قاټل مين انت بتقول اي وازاي تدخل بيتي كدا 

محمد  : انت فاكر اني انا معرفش انك السبب في اقتل كارمن ولا اي ولا انت فاكر اني مختوم علي قفايا اهبل 

صديق  : انا مقتلتش حد اكيد انت الي قټلتها عشان خطفت مراتك صح 

هنا بېتصدم محمد  : لنا عرف أن يوسف فعلا مظلوم مش هو السبب كمل بجديه وقال م انا جاي اشكرك انك خلصت عليها قبل م اعمل انا كدا 

صديق  : ضحك وقال ياعني انت مش مدايق مش هتبلغ عني

محمد  : تؤ تؤ دا انا جاي جايب ليك فلوس عشان الي عملته دا كمان 

صديق  : قعد وعيونه لمعت بالفلوس وقال طب هات 

محمد  : لا انت لازم الاول تحكي ليا عملته اي من ورا ضهري لما كنت مسلمها إدارة شركه قټلتها ازاي عشان عاوز اخلص من يوسف 

صديق  : قعد وقال هي كانت بتحبك 

كنوز  : في المستشفي قاعده في حضڼ امها ثريا بتقول وحشتني اوي ي ماما 

ثريا  : قالت ليها متعرفيش حياتي من غيرك كانت عامله زي دا انتي قطعه من قلبي 

كنوز  : باست أيدها وقالت خلاص مفيش حاجه هتفرقنا عن بعض من تاني ي ست الكل 

ثريا  : ضحكت وقالت لا م انتي هتروحي بيت جوزك بقي 

ضحكت كنوز  : وقالت هو مجاش ايه اتاخر كدا ليه ي ماما 

ثريا  : زمانه علي وصول كمان دكتور كتب علي خروك من المستشفى 

كنوز  : بجدد 

عند جعفر  : قاعد بره مع المحامي مستني محمد 

بيطلع يوسف  : من الاوضه مكتب الظابط بيقول روح ي عمي قدامي تلات ايام هنشوف هيحصل اي بس ولله أنا مظلوم 

جعفر  : انا عارف ي بني واثق فيك ان شاء الله هتنام انهارده في بيتك 

يوسف  : إن شاء الله لو مخرجتش عرف يوسف اني ولله م انا الي خطفت كنوز 

جعفر  : انت الي هتطلع هتقوله إن شاء الله 

عند محمد قال ياعني كمان انت الي لوثتها ياكلب انا عارف ان كارمن عمرها م تعمل كدا أبدا 

صديق  : بيقوم يقف بيقول انت بتقول اي هات الفلوس 

محمد  : فلوس مين ي ابو فلوس دا مجرد توقيع عشان يوسف يطلع 

صديق  : پغضب اه ي كلب بيمسك السکينه الي محطوطه علي طبق الفاكهه 

محمد كان رن علي الشرطه من مده 

صديق  : خبط يوسف في كتفه بالسکينه جاي يطبع يجري 

محمد  : مسك كتفه بۏجع طلع يجري وراه قفل باب الشقه وقال عدادك خلاص خلص 

فاجأة صديق بيسمع صوت البوكس الي جاي بيقولوا ابعد هموتك

محمد  : ضحك وقال خلاص ي نجم العداد خلص 

بتدخل الشرطه بتقبض عليه بيسلم محمد الفون بتاعه عليه تسجيل بيقع علي الأرض 

بعد شويه بيتنقل محمد  : في المستشفى الي فيها كنوز 

كنوز  : بتقوم من علي سرير قلبها ۏجعها بتفتح باب الاوضه بتلاقي محمد علي تروله بتجري وبتقول محمدددد 

دكتور  : بيقول يعد اذنك خشي الاوضه بتاعتك الوضع مش خطېر مجرد خبطه في دراعه هو فقد الوعي عشان فقد ډم كتير 

كنوز  : بټعيط ثريا بتجري عليها بتاخدها في حضنها بتقول مټخافيش هيطلع 

عند الظابط  : بيسمع كل حاجه يوسف سمع كل حاجه كان معاه جعفر المحامي زعل من نفسه أن فكر يبص علي بتاعت محمد 

الظابط  : بيقول تقدر تمشي ي استاذ يوسف احنا اسفين 

يوسف  : بيفرح بيحضن جعفر بيقول بسرعه عشان نطمن علي محمد 

بعد شويه الكل كان في المستشفي في اوضه محمد كنوز قاعده جنبه بتاكله تفاح 

البارت 16 الاخير  : 

كنوز المستخبي 

بقلمي شهد هاني عبد الحافظ

قاعده كنوز  : بتقطع التفاح لمحمد بتاكله الباب فاجأة بيتفتج بيدخل يوسف جعفر پخوف بيقول يوسف انت كويس ي محمد حصلك اي 

محمد بيضحك  : بيقول اي الداخله المرعبة كي انا زي الفل اهو بص لي كنوز قال فصلته علينا احلي للحظه هي اكل التفاح 

اكسفت كنوز  : قالت ققوم اسيبكم بقي محمد بيمسك ايد كنوز قال خليكي جنبي 

بتقعد كنوز  : جنبه علي سرير 

جعفر  : بيروح يبوس رأسه

تم نسخ الرابط