فى مطار االقاهره
المحتويات
الى فى حضڼ يزيد ومتعلقة فى رقبتو
نغم مين دى
يزيد دى سندى هتكون ضيفة عندناا
نغم ضيفة ولية متعلقة فى رقبتك كدة
نغم بتضم شفايفها حركة طفولية و يزيد بيضحك وبيخلى سندى تقاعد على الكنبة
يزيد حببتى خليكى هناا ثوانى وجاى
نغم بتبصلو پغضب و يزيد بيروح على نغم وبيخدها من اديها على الاوضة
نغم مين دى
يزيد نغم دى طفلة صغيرة اكيد مش هتغيرى منها
نغم لا طبعا هو انا صغيرة على التفاهة دى بس هى ميبن ولية متعلقة فى رقبتك كدة وكمان بتقلها يا حببتى قوول
يزيد بيهز راسو بياس
يزيد اقاعدي وانا احكيلك
يزيد بيحكلها على كل حاجة عن نور وسندى و نغم دموعها بتنزل
يزيد بيمسحلها دموعهاا وبيمسك اديهاا
يزيد البنت دى امانة عندنا لحد ما نشوف هنعمل اية والشرطة بتدور على حد من اهلهاا
نغم بتحضن يزيد اوى وبتبوسو من خدو
يزيد نغم البنت برة
نغم بحبك اوى
يزيد بيضحك وبيخرجو لسندى وبيشفوها بټعيط و يزيد بيروح عليها بسرعة
يزيد لية بټعيطي يا حببتى
سندى عوزة باابااا
نغم بتمسك اديهاا
نغم اية رايك تيجى معايا نعمل انا وانتى كيك بالشوكولاتة
سندى بتبص ليزيد و يزيد بيبتسملهاا
سندى بالشوكولاتة
نغم بتضحك اة
سندى موفقة
نغم لسة بتسحبهاا من اديهاا علشان يروحو المطبخ
نغم بتتخض وبتبص لرجليهاا وبتشوف فى رجل صناعية
يزيد نغم
نغم اسفة حببتى يلاا بيناا
نغم بتتجاهل رجل البنت علشان متحسسهش بعجزها وسندى بتضحك وبيمشو مع بعض براحة وبيدخلو المطبخ و يزيد بيتنهد اوى
.
يزيد بيروح لبيت الحاج عبدالرحمن وزينب بتفتح الباب
زينب يزيد
يزيد انا جاية اطمن عليكو يعنى لو محتجين حاجة
زينب اتفضل
يزيد بيدخل
يزيد زينب لو سمحتى خلى الباب مفتوح
زينب بتبتسم اوى
يزيد الحاجة عاملة اية
زينب ماما الله يرحمهاا
يزيد بيقف من الصدمة وزينب بتمسح دموعهاا
زينب الظاهر انك بعدت اوى
يزيد انا مكنتش عارف
زينب ماما اټوفت بعد بابا بيومين
زينب ونعمة بالله كنت محتجالك اوى حولت اوصلك اكتر من مرة بس معرفتش او خفت اوصلك مش عرفة
يزيد زينب انا هفضل جمبك مهما حصل انتى بنت الحاج عبدالرحمن
وفجاة بيسمعو
عثمان اخير رجعت يا استاذ
يزيد بيبصلو اوى
يزيد اهلا يا حاج عثمان البقاء للة
عثمان بقالك ٣ شهور مسافر وسايبهاا هنا زى البيت الوقف
يزيد بيبص لزينب
زينب عمى
يزيد انا عارف انى قصرت يا حاج عثمان بس ڠصب عنى
عثمان استلم امنتك باة انا لزم ارجع البلد
يزيد بيبص لزينب
يزيد امانة
عثمان انا مش عارف ازااى تسيب مراتك دة كلو لوحدهاا
يزيد ياحااج انا مش فاهم حااجة
زينب يزيد انا عوزة اتكلم معاك لوحدناا
يزيد بيبص لعثمان وزينب ومش فاهم حااجة
عثمان انا هروح اجهز شنطتى علشان اسافر قبل الليل
وعثمان بيدخل
يزيد زينب اية الى بيحصل
زينب بعياط انا قلت لعمى انى انا وانت متجوزيين
يزيد ابييية
زينب وطى صوتك الله يخليك لو مكنتش قلتلو كدة كان هيخدنى البلد هناك ويجوزنى اي حد فى البلد خلاص هو هيمشى انا مش عوزة منك حاجة
يزيد لا يازينب انا مستحيل اشيل المسؤالية دى
وبيخرج عثمان
عثمان اية مش قادر تشيل اية
يزيد يا حاج عثمان فى سوء تفاهم حصل
عثمان بيطلع سلاحو
يزيد انت بتعمل اية يا حاج
زينب عمى الله يخليك
عثمان انا سمعت كل حاجة انا كنت شاكك لما كل ما اقولك فى قسيمة الجواز تقوليلى مش عرفة ضاعت
يزيد ياحاج اهدى بس خليناا نتكلم
.
نغم قاعدة هى وسندي بيلعبو مع بعض وقلقانة اوى يزيد اتاخر و نغم بتتصل بية اكتر من مرة ومش بيرد وبتسمع صوت الباب بيتفتح
نغم اهو وصل ياسيتى احنا هنخصمو يا سوسو ماشى
سندى هنخصمو
يزيد السلام عليكم
نغم وسندى مش بيبصولو ومكتفين درعهم قدم صدرهم
يزيد نغم معايا ضيفة
نغم وسندى بيبصو عليه وبيشوفو معاة وحدة و نغم بتقفل الروب بتعهاا
نغم اهلا وسهلاا اتفضلى
زينب بتدخل وبتقاعد جمب سندى و يزيد واقف مكانو
نغم حبيبى مش كنت تقول ان معاك ضيوف هى مين دى
يزيد دى زينب بنت الحاج عبدالرحمن الى حكتلك عنو
نغم اة اهلا زينب اهلا البيت بيتك تحبى تشربى اية
زينب شكرا
يزيد نغم زينب بتكون
زينب مراتو
نغم نعم
يزيد نغم انا وزينب اتجوزناا من ساعة
الحلقة ال ١٧
زينب بتدخل وبتقاعد جمب سندى و يزيد واقف مكانو
نغم حبيبى مش كنت تقول ان معاك ضيوف هى مين دى
يزيد دى زينب بنت الحاج عبدالرحمن الى حكتلك عنو
نغم اة اهلا زينب اهلا البيت بيتك تحبى تشربى اية
زينب شكرا
يزيد نغم زينب بتكون
زينب مراتو
نغم نعم
يزيد نغم انا وزينب اتجوزناا من ساعة
نغم بترجع خطوة لوره
يزيد نغم خلينا نتكلم انا وانتى مع بعض
سندى بتروح على نغم وبتمسك اديهاا و نغم بتبص ليزيد اوى ودموعها بتنزل
يزيد متبصليش كدة انا هقولك كل حاجة الى حصل ان
نغم بترفع سندى فى حضنها وبتدخل الاوضة وبتقفل الباب
و يزيد بيروح على الاوضة وبيخبط علي الباب
يزيد نغم نغم خلينى اشرحلك
نغم بتكتم عياطها وسندى بتحضن نغم اوى
.
شهاب فى القسم فى مكتبو وبيدخل علية امين الشرطة
الامين تمام يافندم حضرة القائد طالب حضرتك
شهاب بيروح لاوضة القائد وبيدخل
القائد شهاب
متابعة القراءة