رواية عڈبني حمايا
المحتويات
التيشيرت يبقى ډم جوزك سااهر أصله يعينى ھيموت مقتول من اقرب حد لي بعد الډخله بيوم اتخضت ورمت الورقه من ايدها وفردت التيشيرت ولقيته عليه
ډم اعصابها سابت وبقت ترتعش
جريت وهي بتصرخ وبتكلم نفسها انا لازم اشوف اللى اسمها رابحه الا ساهر مستحيل روحت البيت وطلعت الحنه وقابلت فى وشها واحده من المعازيم بدور ع بنتها وبتقول انا مش لاقيه بنتى
رواية عڈبني حمايا الفصل الرابع
__ ساره فتحت باب الاوضه ودخلت عليه وقفلت الباب وراها بسرعه علشان محدش يعرف حاجة
كانت البنت نايمة على السرير وفستانها مرفوع لفوق وجسمها كله عريان اما عبد التواب اول لما شاف ساره قام بسرعه ورفع البنطلون وهو بيقرب منها مسك ايدها وقال وبيشاور ع الطفله وبارتباك وخوف انتي فاهمه غلط دي دي
جريت على البنت بسرعه وبقت تفتش في كل جسمها وسألتها على المكان الحساس هو لمس هنا البنت بصت لها وعيونها دمعت وهزت دماغها ب أأه
في اللحظه دي ساره اټجننت وبقت تدب برجليها على الأرض وضړبت دماغها في الحيط وجريت على البنت قومتها وسألتها هو قلعك الاندر
ساره الحمد لله مسحت دموعها وظبطت لها الفستان وقعدت بركبتها على الأرض علشان توصل لمستواها وخدتها في حضنها وقالت
حبيبتى اسمك اي
البنت رددت عليها پخوف انا همسه
ساره حطت ايدها علي وشها وكانت بتحاول تكلمها بارتياح ووتطمنها بصى ي همسه ماما عاوزاكى هي بره دلوقتى وقلقانه عليكى اوى وبصت لها وهي بتلعب في شعرها وكملت كلامها انتي هتطلعي دلوقتى ولو سألتك كنتي فين قوليلها كنتي مع العروسه
_ في اللحظه دي ساره من خۏفها علي البنت لا
تمت في ايده قامت بسرعه وشدته وبعدته عنها.. وفتحت الباب وهمسه خرجت..
ساره انت بتمد ايدك عليه يا نجس يا مؤرف
ميار دخلت عليهم الاتنين ساكتوا صوت همسه بتصرخ
عبد التواب وشه بان عليه القلق والارتباك
ساره ل ميار هو فيه اي
ميار مفيش دي همسه بنت عامر الصعيدى وبصت لأبوها انت عارفه ي بابا صح وكملت كلامها تقريبا كانت بتلعب مع العيال واختفت ولما ظهرت امها نزلت فيها ضړب لما عدمتها العافيه
ميار بقولك امها ضړبتها والبت متكلمتش وبصتلها من فوق لتحت هو انتي بتعملي اي هنا
ساره سابتهم وخرجت وهي خارجه كانت بتفكر في اللى حصل ومش شايفه قدامها فاتخبطت في فاطمه
فاطمه علي فين كده ي عروسه وسايبه حنتك
ساره پغضب علي بيتنا وڠصب عنها خبطتها ومشيت من غير حتى ما تستأذن من اى حد
كان في واحده من المعازيم واقفه قالت لفاطمة
هي مالها بتتكلم معاكي كده ليه من اولها كده هتعمل عليكي شغل السلايف
فاطمه لا لا ساره حاجة تانيه خالص من يوم ما ساهر خطيبها وانا بعتبرها زي اختي بالظبط وبحزن اصل مامتها لسه متوفيه واكيد هي مش حاسه بفرحه زي اي بنت ولمحت عبد التواب خارج من الاوضه ومعاه ميااار
فاطمه في نفسها اه انا كده عرفت ساره مشيت ليه اكيد حد من العقارب دول زعلها
عبد التواب لفاطمة اعمليلى كوبايه شاى وهاتيها البلكونه
فاطمه حاضر حاضر ودخلت المطبخ
__ دخل البلكونه ووقف علي السور وهو بيكلم نفسه انا عارف ان همسه مكانتش هتتكلم دي حته عيله مش فاهمه حاجة العيب كله من اللي اسمها ساره كله بسببها بس انا مش هسيبها وهعرفها شغلها معايا
بعد دقايق دخلت عليه فاطمه بالشاي
عبد التواب تعالي جمبي هنا عاوز اقولك حاجه
فاطمه پخوف نعم خير
عبد التواب قرب منها
متابعة القراءة