رواية مدينة الإسكندرية يصحي فهد الزيني
ﺑﺮﺍﻗﺒﻚ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﺛﺎﻧﻴﺔ
ﺍﺯﻋﻞ ﻫﺘﻘﻮﻡ ﺣﺮﻭﺏ
ﻣﺶ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻻ ﺗﻤﺎﻧﻴﺔ
ﻫﻮ ﺍﻧﺖ أﻱ حد
أﻧﺎ ﻧﻔﺴﻲ أﻃﻴﺮ
ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﺟﺪا ﻭ ﺩﺍﻳﺒﺔ ﻭ بغير
ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺴﻌﺎﺩﺓ ﻭ ﺩه إﺣﺴﺎﺱ ﺧﻄﻴﺮ
ﻣﺠﻨﻮﻧﺔ ﺑﻴﻚ ﻧﻔﺴﻲ أﻓﻀﻞ ﻗﺼﺎﺩﻙ ﻭ أقولك ﺑﺤﺒﻚ ﻛﺘﻴﺮ
ﻭ ﺩه ﻣﺶ ﻛﻼﻡ
ﺩه أنا ﺟﺎﻳﺔ أﻏﺮﻕ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﺍﻫﺘﻤﺎﻡ
ﻭ ﺩه وعد ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﻗﺮﺍﺭ ﻭ ﺍﻟﺘﺰﺍﻡ
ﻟﻮ ﻛﻨﺖ أﻃﻮﻝ ﻛﻨﺖ أﻣﺴﺢ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻭ ﻧﺒﺪأ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻗﻮﺍﻡ
ﻫﻮ ﺍﻧﺖ ﺟﻴﺖ ﻣﻨﻴﻦ
ﺳﻬﺮﺍﻧﺔ ﺑﺘﺎﻉ ﻳﻮﻣﻴﻦ
ﻋﺎﻳﺰﺍﻙ ﻭ ﺑﺎﺳﺘﻤﺎﺗﺔ
ﻣﺒﺴﻮﻃﺔ ﺣﺒﺘﻴﻦ
ﻻ ﺣﺒﺘﻴﻦ ﺗﻼﺗﺔ
ﻻ ﺩه ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻳﺨﺾ
ﻣﻦ ﻏﻴﺮ أي ﺍﺗﻔﺎﻕ
ﻋﻘﻠﻲ ﻓﻲ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﺍﻧﺖ ﺧﺪﺗﻪ
ﺗﺎﻩ ﻣﻨﻲ ﻭ أﻣﺎ ﻓﺎﻕ
ﻣﺶ ﺛﺎﺑﺖ ﺯﻱ ﻋﺎﺩﺗﻪ
ﻣﻠﻬﻮﻑ ﻛﻠﻪ ﺍﺷﺘﻴﺎﻕ
ﺑﻴﺮﻭﺣﻠﻚ ﻭ بإﺭﺍﺩﺗﻪ
ﻡ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻣﺶ بيرد
فهد مكنش مصدق حنين وهيا بتغنى وبتدلع عليه كده وفرحان جدا
عمار وفرحان جدا وبيرقص مع يارا وهيا بتغنيله هتجننى يا يارا
اما ادهم كان هيطير من السعاده
الغنيه خلصت وفهد وعمار وادهم شالوا البنات ولفوا بيهم
وفضلوا يرقصوا ويتصورا فى الفرح ووصلوا لاخر الفرح فهد راح ل الدى جى وخلاه يشغل اغنيه لانك معايا سامو زين
اما الفهد بتاعنا وحنين قلبه
كل يوم بثبت انها عشقه الاول والاخير
حنين هتفضل تحبنى
حنين انت اجمل حاجه حصلتلى يا حبيبى
فهد وانتى هتفضلى قلبى وروحى
سيف وحنين الصغيره
وحنين و فهد بيتفرجوا عليهم
وبيجى عمار ومعاه بنته كارما وابنه فهد
وادهم ونور بينزلوا من دبى ومعاها فارس وبنتين تؤام جوريه وجومانا
والكل بيتجمعوا سوا وبيسلموا على بعض والاولاد بتلعب سوا
حنين وانا كمان يا قلبى فى حاجه عوزه اقولهالك
فهد فى ايه
انا حامل
فهد بضحك بجد يا قلبى
حنين ايوه
فهد بصوت عالى اسمعوا يا جماعه الرابع جاى فى الطريق
الكل برك ليهم
وبيكملوا يومهم وبيضحكوا
تم بحمدالله