مكتوبه على اسمى 52
كان متفق معايا انه هيأجر رجاله تبعه يخطفوكي ويطلبوا من شريف وعامر فلوس كتير واول لما ياخد الفلوس هياخدني ونسافر.
ميسرة بصتلها پصدمة ياخد فلوس من عامر وياخدك ويسافر.. طب ليه عزيز يعمل كده! وانا مفكرش فيا!!
ردت ميرنا بابا مش بيفكر غير في نفسه يا طنط ميسرة وبعدين هو مبقاش عارف يستفيد منك زي الاول بعد ما عامر مبقاش يديكي فلوس.
ميرنا پخوف حب ايه يا طنط دلوقتي .. انا متأكدة ان بابا اللي خطفنا لان الخطة دي كنا متفقين عليها انا وبابا.
خلف باب المخزن إللي ميسرة وميرنا فيه كان الرجل اللي خاطفهم واقف يسمع كلام ميرنا مع ميسرة وضحك بثقة لما ميرنا قالت إنها متأكدة ان باباها اللي خطفهم وبص على غرفة صغيرة في المخزن ودخل الغرفة وكان عزيز قاعد علي كرسي ومقيد من أيديه ورجليه وحاطين لصق علي فم عزيز عشان ميعرفش يتكلم ووقف المچرم صديق عزيز قدامه وقاله معلش بقى يا عزيز انا نفذت العمليه دي لوحدي اصلها بصراحة عجبتني.. مراتك وبنتك دلوقتي عارفين ان انت اللي خطفتهم وابن مراتك دلوقتي بقى متأكد ان انت اللي خطفتهم.. وانا هاخد الفلوس منه واطير انا ورجالتي وانت اللي هتشيل الليلة وكل حاجة ضدك انت.
عزيز طلع غبي برضه فين التفاعل الجامد علي البارت ولا أنتوا مش عايزين هدايا ياريت كل إللي تقرأ البارت تتفاعل عليه
روايات ملك إبراهيم