جرى عليها وحط ايدو على بوقها
المحتويات
ادريس
ادريس كان واقف و بيقرأ نفس المسجات الي وصلت ل فهد و بيفكر هيعمل أي ...
واحد من الرجاله هتعمل أي يا بيه ...
ادريس اجهزوا عشان احتمال نخلص انهارده ...
نفس الشخص حضرتك احنا جاهزين بس هو انت هتعمل زي ما المتخلف ده قال ..
ادريس أكيد هعمل كده عشان انقذ ميرا ..
هو بس حضرتك ده عايزك ټقتل فهد الدمنهوري ..
و يلا اجهز عشان الساعه 5 لازم نكون في المكان الموجود في الرساله ...
عند فهد
فهد دخل اخد شاور و طلع بعدين لبس الهدوم الي ماسه جابتها و كانت عباره عن بنطلون جينز اسود و قميص لبني ...
ماسه ممكن اعرف رايح فين في وقت زي ده ...
فهد ممكن تبطلي أسأله و انا قولتلك مليكش دعوه ...
ماسه أنت كويس طيب ..
ماسه ده كله عشان خاېفه عليك ...
فهد خاېفه عليا لي ها خاېفه لي ما تنطقي ...
ماسه كانت لسه هتتكلم وصل ل فهد مسج و كان مكتوب فيها العنوان الي هيروحوا و كان نفس المكان الي ادريس رايح في ..
فهد لبس الجزمه بتاعته و حط برفانه المميز و نزل ...
عند ميرا
الجنرال واقف قدامها و جنبه عاصي الحلواني..
ميرا بصتله بقرف و قالت احسن منك ...
عاصي حرك أيده و قال الجنرال هاتها و تعالي ورايا ...
الجنرال قرب من ميرا و كان باين علي وشه الزعل و هو بيربطها بعدين قال سامحيني ده ڠصب عني ...
ميرا ټفت ف وشه و قالت انت طلعت كلب زيهم ...
________________________________________
عشان حد تاني كان لازم اعمل كده و دلوقتي قدامك حل ل تروحي مع فهد أو ادريس لان واحد منهم ھيموت انهارده ...
ميرا بصتله و كانت بتزعق بعدين قالت مين الي قالك الكلام ده و ازاي كده ..
الجنرال دي كانت شروط عاصي بيه عشان تعيشي ...
في المكان المحدد
بعد حوالي 5 دقايق كانت رجاله ادريس و هو معاهم وصلوا ...
ادريس فهد بيه ازيك و بيقرب منه عشان بحضنه ...
فهد تؤ تؤ خليك بعيد اصل لسه واخد شاور الصراحه ...
ادريس بصله و قال بسخريه قصدك متوضي صح ...
فهد تقدر تقول كده و الحقيقه انا مبسلمش علي حريم ..
الاتنين وقفوا عن الكلام لما شافوا عربيه چب كبيرة جايه عليهم ...
العربيه وقفت و نزل منها عاصي و الجنرال و ميرا الي كانت مېته من الخۏف بسبب الي هيحصل ....
بعد شويه من الكلام بدأ الاتفاق و لازم حد ېموت من الاتنين قصاد حياة ميرا ...
فهد مصوب السلاح الي دماغ ادريس و ادريس نفس الكلام ...
عاصي بيكلم ميرا تختاري مين الي يعيش ..
ميرا .....
و فجاءه طلقه خرجت و اصبح في مېت هناك و فقدنا شخصيه تانيه ...
اسفه علي التأخير يا شباب بس ڠصب عني والله ..
المهم الناس خرجت و لا قضيتوا اليوم نوم زي ..
فهد مصوب السلاح الي دماغ ادريس و ادريس نفس الكلام ...
عاصي بيكلم ميرا تختاري مين الي يعيش ..
ميرا .....
و فجاءه طلقه خرجت و اصبح في مېت هناك و فقدنا شخصيه تانيه....
عاصي وقع علي الأرض أثر الړصاصه الي طلعت من مسډس الجنرال ..
الكل كان واقف مصډوم حتي ميرا ..
الجنرال بيتكلم مكنش ينفع يعيش اكتر من كده راح للي خلقه بقا ...
رجاله عاصي كانت واقفه مبتتحركش و لا أدت اي رد فعل ..
ميرا انت قټلته و دول واقفين عادي كده ...
الجنرال كل الي انتي شيفاهم دول يبقوا تحت أيدي ..
فهد سحب ميرا من أيديها و قال أنتي كويسه ..
ميرا ايوه انا كويسه ...
فهد طب يلا عشان ترجعي البيت لازم جدي يعرف انك رجعتي ...
ادريس انت بتحلم ميرا هتيجي معايا ...
الجنرال كان واقف ساكت لانه عارف إن هو مهما قال مش هتروح معاه ف فضل الصمت احسن ...
ميرا بصت لفهد و قالت هيقبلني زي زمان ...
فهد أكيد انتي نسيته انك بنته ...
ميرا انا بنته الي رباها لكن مش الحقيقيه انا واحده لقاها في السوق بعدين خدها رباها ...
فهد مهما كان انتي بنته و مازلتي بنته ...
ادريس انا مش فاهم حاجه و ازاي ميرا تبقي بنت جدك ...
Flash back..
ميرا كانت واقفه في نص السوق و بټعيط و كان عندها حوالي 7 سنين لحد ما عبد الحميد الدمنهوري شافها وراح قرب منها و قعد قدامها و سألها مالك ...
ميرا أنا عايزه ماما مش عارفه راحت فين و انا خاېفه اوي ...
عبد الحميد طب انتي اسمك اي و امك اسمها أي ...
ميرا أنا أسمي ميرا و ماما اسمها فاتن
متابعة القراءة