رواية ملكتتى بنورها بقلم كيان كاتبه
المحتويات
كدة علم باللون الأحمر
عرف إن دول الناس إياهم و إلي هرب منهم رجع بحرب كبيرة على ظافر !
في القلعة المكان إلي إتجوز ظافر تقوى فيه و عاشوا فيه ال 3 شهور بقلم هنا_سلامه
دخل ظافر بناهد و تقوى نزل على الأرض ڠصب عنه من التعب و ضعفه
و نزل ناهد من على كتفه ف جري الحكيم مخبول لما شافها بالمنظر دة
تارا بغيظ أنا قولت اليوم دة مش هيعدي على خير
ملكية بقرف بتفهمي و الله يا بنتي
قام ظافر و هو شايل تقوى و قال ببساطة إستفزتهم عشان عينكم كانت فيه
بصوا لبعض بإحراج و غيظ و سكتوا ف قال ظافر و هز واقف في النص وسط العشيرة و تقوى في حضنه تعبانة و بتنهج من السخونية
حتى رواحوا إتعرفوا على عيالكم لو لقيتوا واحد مش موجود أنا كدة كدة هطربق الدنيا على إلي عمل كدة
و زي ما جامعون الجواهر الحمراء أعلنوا حرب أنا هعلن ملحمة مجزءرة
رغم حزن العشيرة بس إتبسطوا و خصوصا إنهم عارفين إن ظافر قد كلامه
و كل واحد راح يدفن إلي ماټ له جمب القلعة و الخفافيش كانوا في منتهى الحزن و حتى مكانوش بيطلعوا صوت نهائي الليلة دي
و كإنه حداد
في جناح ظافر و تقوى بقلم هنا_سلامه
حط ظافر تقوى على السرير و قعد جمبها و بدأ يعملها كمادات عشان حرارتها تبقى كويسة
ساب ظافر الكمادة على جبينها و جيه يبعد إيده حطت إيدها فوق إيده و قالت بضعف سيبها و لو مش حابب تحكي خلاص
إتنهد بحرارة و نام جمبها على ضهره و هو بيبص في السقف و بيفتكر المرة الأخيرة إلي شاف فيها أمه
رجوع للأحداث
فتح ظافر عينه و هو صغير أول ما صحى على صوت مامته و هي بتزعق
بس المرة دي كان الزعيق جامد ف قام ظافر يشوف بيحصل إيه فتح جزء بسيط من الباب و وقف ببراءة يشوف بيحصل إيه
جده بزعيق الولد هييجي معايا
فيروز بعصبية من بين سنانها لا يعني لا الواد محتاج أبوه و أمه مش جده
فيروز بتنهيدة دة يشرفني بس الولد يختار لما يكبر يفضل معانا و لا معاك
طلع ظافر من الأوضة و جري على مامته و مسك في رجلها و قال ببراءة أنا عاوز ماما و بابا يا جدو مش بحبك أنت شرير و مش بتحبني و بتحب بابا أنت شرير و بتيجي تزعق كل يوم ما ماما
قرب جده عليه و قال بعصبية أنا شرير !!
ظافر بجراءة أيوة و
فجأة لقى قلم نازل على وشه من قوته وقع على الأرض ف قال فيروز پصدمة و هي بتجري على إبنها ظافر !! حبيبي أنت كو
مكملتش جملتها و شهقت و في ډم نزل على وش ظافر من بوقها
ظافر پصدمة و خوف ماما !!
وقعت فيروز عليه ف برق پذعر ف شال جده فيروز و رمامها بعيد عنه و شال ظافر إلي كان مڼهار و بيرفص و بيقول بعياط لا سيبني مع ماما طب أعالجها سيبني ماما متعورة يا ماما
فضل ېصرخ لحد ما جده ضربه على راسه و فقد الوعي
ظافر !!
كانت تقوى بتحاول تهديه و هو بيتهز و خاېف لحد ما فاق من ذكرياته و بص لها ف قالت تقوى بحنان أنت كويس و معايا
ظافر بنبرة مليانة آلم ماما مش بس سيبالي شعور الشوق و الحنين ماما سيبالي آلم من طريقة فراقها
حضنته تقوى و قالت بحنان إهدى هي أكيد شيفاك دلوقتي و أنت حاكم و متجوز و هيبقى معاك بيبي جميل دة غير إنها حاسة بيك و شايفة قد إية أنت عظيم في حبك و حكمك
ظافر بتعب و هروب أنا عاوز أنام
تقوى كانت لسة هتتكلم حاوطها
تاني يوم الصبح
صحي ظافر بتعب و عيونه وارمة من العياط ف إتنهد بحرارة و ضيق من منظره لحد ما سمع صوت صويت في القلعة
لبس الرداء بتاعه و تقوى صحت على صوت الصويت معاه و قالت بقلق و
متابعة القراءة