رواية ملكتتى بنورها بقلم كيان كاتبه
في عيون حبيبي عيون تقوى
بقلم هنا_سلامه
و مرت شهور من الحب و السعادة و الأمان الكل سعيد و مبسوط لحد ما جية يوم فرح غانم على ناهد
و في نفس اليوم إتولد إبن ظافر !!!!
تقوى بتعب و هي بتتصور جمب ناهد بطني شادة عليا
مالت ناهد عليها و قالت روحي أقعدي يلا
لسة تقوى هتنطق صړخت بآلم ف جري ظافر عليها و قال پخوف في إية في إية
ناهد الطلق جيه لازم تولد طبيعي عشان يبقى أسهل لها
تقوى بصړيخ الحكيم مخبول مساااافر !
ظافر بثقة خلاص هولدك أنا
غانم پصدمة نعم ! أنت أة خريج طب بس متخطرش و
ظافر قاطعه بزعيق و هو متوتر حاوطونا دلوقتي ! يلاااا
جريوا و جابوا مفارش و حاوطوا تقوى و ظافر ف قال ظافر بحنان عاوزك تهدي أنا معاك الولادة هتكون صعبة شوية بس إهدي خالص
ظافر و هو بينشف عرقها و إيده بترتجف خوفا عليها متخفيش
قال كدة و بدأ يوجهها تعمل إية بخبرته كدكتور و هما في العشيرة لما بيدخلوا طب بيدرسوا حاجات كتير في المجال دة يعني بيبقى عندهم خلفية في كل حاجة في الطب
بس التخصص الرئيسي لظافر دكتور مخ و أعصاب
بس هو في الحقيقة أعصابه بترتجف بس لما بيشوف تقوى بتتآلم
فجأة سمعوا صوت صړيخ ف سقفوا كلهم بفرحة ف مد إيده العم الكبير من فوق ياخد البيبي و أخده و كانت بنت
العم الصغير بفرحة ما شاء الله هنسميها فيروز على إسم مامة ظافر
العم الكبير بتأييد أنا بقول كدة برده عش
لسة مكملش جملته ف لقى صوت صړيخ تاني !!!
ناهد رفعت إيدها ف حط ظافر طفل بين إيدها ف قالت بفرحة ولد !
نغزته ناهد في جنبه ف قال بۏجع خلاص و الله دة أنا حتى عريس !
بقلم هنا_سلامه
أخدوا الأعمام فيروز و الليبي الولد و بدأوا ينضفوهم من الډم و قرب الخفاش العجوز عضهم في رقبتهم عشان يبقوا مصاصين دماء رسمي
ظافر و هو حاضن تقوى و بيمسح عرقها مبروك يا حياتي مبروك
تقوى بإبتسامة سعيدة و تعب أنا مبسوطة أوي
ضحكت تقوى و حضنته أكتر و هو بيمسح دموعه في
و هو هو نفس الكتف إلي فضل ساند عليه طول حياته و هي ساندة على قلبه و كتفه طول حياتها