رواية ملكتتى بنورها بقلم كيان كاتبه
المحتويات
بحسرة ف قال ظافر بإستغراب أومال فين تقوى
العم الكبير تعبانة فوق
ظافر پصدمة تعبانة !! محدش بلغني لية
لسة العم هيرد عليه طلع على الأوضة جري ف قال العم الصغير هيضيعنا هنضيع !
مليكة بعصبية إخرسوا بقى إخرسوا !
عند تقوى في الجناح بقلم هنا_سلامه
تقوى بدموع كويس إنك هنا
ظافر و هو بيضمها ليه أكتر إية إلي حصل مالك طيب
تقوى بتحذير ناهد ! خلاص الموضوع إنتهى
ظافر بعصبية لا مفيش حاجة بتنتهي تخصك غير لما أعرفها و أحلها بنفسي إية إلي خلاك كدة
ناهد بعصبية عشان عمك الكبير قالها إن بعد ولادتها هياخدوا الطفل و ېقتلوها و ينفوك من الحكم
بعد ظافر نظراته عنهم و ضغط على إيده و هو بيجز على سنانه و بعدين إلتفت لناهد و قال بذوق معلش يا ناهد ممكن تسيبينا سوا شوية
قالت كدة و خرجت ف قال ظافر بجدية مكنتيش عاوزة تقوليلي لية
تقوى و هي بتعدل نفسها عشان مش عاوزة مشاكل كفاية مشاكل الحړب أنت مش فاضي للحاجات دي
إتنهد ظافر بضيق و قال و هو بيضم وشها بكفوفه تقوى متفكريش بالشكل دة تاني أنا موجود عشانك و بس أنا أسمع كل حاجة منك و ليك أفضي نفسي عشانك مش تقوليلي مش عاوزة أشغلك و كلام فاضي
حط ظافر إيده على بطنها و قال بإعتراض و حنان ما طبيعي حبيب بابا و ماما ېخاف لما ماما تخاف تفتكري هيطلع ولد و لا بنت
تقوى بإبتسامة و هي بتطبطب على رأس ظافر إلي أنت تحبه المهم يكون شبهك
إتغطى ظافر و نام جمبها و قال هننام شوية بس عشان مش قادر من الإرهاق و نصحى نخرج و نشوف إعمامي
ظافر بتوعد لا مفيش مشاكل و لا حاجة إن شاء الله
حضنته تقوى و قالت بقلق يا رب
عند مهران و تارا بقلم هنا_سلامه
مهران عشان أضمن إنك معايا لازم تعملي حاجة
كانوا واقفين في سجن ضلمة بس كان في لمبة صغيرة مش منورة كويس بس تقدر تشوف منها إلى حد كبير
تارا ببرود تمام قول
دخلت تارا معاه و هي مش خاېفة بل بالعكس ماشية بشجاعة و جرأة
لحد ما وصلوا لمكان كان فيه شاب مصاص دماء بس بېموت تقريبا
مهران بأمر دة شرطي
تارا بإستغراب و إية الشرط في كدة و هثبت ولائي إزاي كدة
قاطعته تارا و هي بتدخل السيف في رقبة الشاب ف الډم طرطش على وشها و وشه ساعتها مهران بص لها بإبتسامة و هي غمضت عيونها بتنهيدة حارة و هي شامة ريحة الډم
عند تقوى و ظافر
تقوى طب ما تقولي هنروح فين
ظافر هتفهمي كل حاجة وعد يلا بينا ننزل يا حبيبي
تقوى بتنهيدة يلا
نزلت تقوى معاه و هما ماسكين إيد بعض ف قال العم الكبير بهمس عصافير كڼارية يستاهلوا الحړق
مليكة كانت قاعدة حاطة إيدها على راسها و حزينة على تارا في نفس الوقت خاېفة من الحړب
ظافر بصوت عالي و تحذير إلي هيزعل مراتي بكلمة أو بفعل أولا هياخد عقاپ ثانيا بقى هرفع السلطة عنه و أي حماية أنا بقدمها ليه هتترفع تمام
كلهم بغيظ في نفس النفس تمام تمام
ظافر بثقة يلا بينا يا حبيبتي
بصت تقوى لظافر بإعجاب و إبتسمت بعدها وجهت نظرها للعمين و إبتسمت أكتر بإنتصار و طلعوا من القصر
و أول ما الباب إتقفل قال العم الكبير أبوكم عايش و محپوس في الأوضة دي
مليكة و العم الصغير پصدمة نعم !!
العم الكبير و الله ظافر قال إنه ماټ بس هو محپوس في القصر هنا تعالوا حتى نشوفه و لو طلع كلامي صح نعمل إنقلاب على ظافر !!
بصوا له كلهم و
عند ظافر و تقوى
كان ظافر مغمي عينها و هما داخلين في مكان مليان حديد و ڼار و ناس كتير و تقوى داخلة معاه بهدوء و هي ماسكة فيه لحد ما شال القماشة من على عينها و
تقوى فتحت عينها لقت نفسها في مكان مليان
ڼار و سلاح و حدادين و المكان متبهدل حرفيا
جنود في كل ركن و مكان و بيدربوا بالسلاح و الأسهم و الخشب المدبب
تقوى پخوف هي حرب فعلا
ظافر بتنهيدة حارة المكان دة بجهز فيه من سنين عشان متوقع أي غدر من أي حد المكان دة إتعمل بعرقي و عرق العشيرة رغم إن الزخيرة ممكن متكفيش بس
متابعة القراءة